هى الدنيا وان طالت فذاهـــبةً
الى حــَــفْرٍ فلا أُنْــــسٌ ولا جاهُ
ولولا أنَّ لليقظـــانِ مقربــــــةً
مِنَ الطاعاتِ مَا طالـتْ وأَرجَاهُ
وما أعطى لعاصٍ فى مَهَانـتهِ
إذاً لَأتاهُ ما يَخـشَىَ ويَـــأبَــــاهُ
فلا تَعْجَلْ ولا يَغْرُركَ زُخرُفُهَا
فويـــلُ اللهِ مَحشودٌ لِمَنْ تَاهُوا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق